‏إظهار الرسائل ذات التسميات GALAXY. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات GALAXY. إظهار كافة الرسائل

سامسونج تستعد لإنتاج شاشات OLED بكثافة 350 بيكسل


سامسونج تستعد لإنتاج شاشات OLED بكثافة 350 بيكسل



تعتبر الشاشات من نوع OLED التي تنتجها سامسونج من أفضل أنواع شاشات الهواتف المحمولة من حيث الألوان والوضوح تحت ضوء الشمس والتوفير في استهلاك البطارية، لكن في الحقيقة هناك مشكلة واحدة وهي أن تقنية OLED الحالية لا تستطيع الوصول إلى كثافة بيكسلات عالية تُجاري التي يمكن أن تصل إليها شاشات LCD، لهذا السبب ترى أن شاشة هاتف HTC One X من نوع Super LCD أكثر حدة ووضوح من شاشة Super AMOLED في Galaxy S III لأن سامسونج اضطرت إلى استخدام شاشة من نوع Pentile لتحقيق دقة 720p.

لكن ماذا لو قامت سامسونج بصنع شاشة تحافظ على محاسن تقنية OLED وفي نفس الوقت تقدم كثافة بيكسل عالية كالتي نراها في شاشات LCD؟

هذا ما ذكرته تقارير أخيرة عن قيام سامسونج بتطوير ما يُعرف بتقنية Fine Metal Mask في صناعة شاشاتها للوصول إلى كثافة تبلغ 350 بيكسل في الإنش.

وبحسب المعلومات فإنه يمكن تطبيق هذه التقنية على تصنيع OLED الحالية مما يجعلها رخيصة تجارياً مما يعني أننا قد نرى هذه الشاشات بكثافتها العالية في القريب.

مقارنة بين Samsung Galaxy S III وHTC One X


مقارنة بين Samsung Galaxy S III وHTC One X


طرحت Samsung أخيراً هاتفها المُنتظر Galaxy S III بعد فترة قصيرة من طرح HTC لهاتفها الأبرز أيضاً للعام 2012 وهو HTC One X. وكما تكرر سيناريو العام الماضي بين Galaxy S II و HTC Sensation يتكرر السيناريو هذا العام حيث يتنافس الجهازان على لقب (أفضل هاتف). 

صحيح أن Sony Ercisson أصدرت هواتف ممتازة أيضاً لكن الأنظار تتجه جميعها الآن إلى المقارنة بين هاتفي Samsung و HTC كونهما يحملان أقوى المواصفات (على الورق) وبشكل خاص كون الإثنين يقدمان معالجات رباعية النواة.

مواصفات الهاتفين متقاربة للغاية، لكن لابد أن ننتظر طرح Galaxy S III في الأسواق كي نرى المقارنة بين المعالجين، بالنسبة للمعالج لا أعتقد بأن الفرق سيكون ملحوظاً للمستخدم العادي بغض النظر عن نتائج مقارنات اختبار الأداء التي ستظهر لاحقاً.

لو أردنا مقارنة الشاشتين، نستطيع إجراء المقارنة الآن إذ أن جهاز Samsung Galaxy Nexus يحمل نفس نوع الشاشة ونفس الدقة، مع كثافة بيكسل أعلى قليلاً لأن الشاشة أصغر. وبالتالي وبحسب المقارنات السابقة التي نشرتها المواقع بين Galaxy Nexus وHTC One X تفوقت شاشة Super IPS LCD2 في One X على شاشة Super AMOLED HD في Galaxy Nexus.

أحد أفضل تلك المقارنات أجراها موقع Phonearena وتبين بأن شاشة One X تتفوق أيضاً على جميع الشاشات الأخرى ومنها شاشة iPhone 4S و Galaxy S II. لكن عملياً، الفرق ليس كبيرا. ففرق كثافة البيكسل بالكاد يمكن ملاحظته بالعين المجردة وبالتالي لا مشكلة بالنسبة للقراءة والتصفح على الإطلاق. لكن تبقى شاشة One X متفوقة في إمكانية الرؤية تحت أشعة الشمس وفي دقة الألوان. لكنه -مرة أخرى- فرق يعتبر ضئيلاً.

وبما أن العتاد متقارب، وقوي بالنسبة لكلا الجهازين. يبقى العامل الحاسم هو جودة الصناعة والواجهات. من حيث جودة الصناعة فـ One X متفوق بشكل واضح، فهو مصنوع من سبيكة معدنية فاخرة عالية الجودة وفي نفس الوقت ما زال أخف من Galaxy S III المصنوع من البلاستيك بالكامل. حسناً، البلاستيك ليس سيئاً لكن لو أردت المقارنة فأعتقد بأنك ستفضل خامة One X التي تعطي شعوراً بالفخامة على خامة S III.

العامل الآخر والذي يعتبر من العوامل الحاسمة للمقارنة بين الجهازين هي الواجهات. فـ One X يأتي بواجهة HTC Sense 4.0 بينما يأتي  S III بواجهة TouchWiz Nature UX. لن نكرر سرد مواصفات الواجهتين. سامسونج في واجهتها قدمت مجموعة من التطبيقات المبتكرة بالفعل، كإمكانية تتبع حركة العين والتنبيهات الذكية مع المحافظة بشكل عام على تصميم TouchWiz المعروف. أما HTC فلجأت إلى تبسيط شكل واجهتها لكنها حافظت على نفس الخطوط العامة للواجهات.

في الحقيقة يصعب أن نقول أيهما أفضل من هذه الناحية فالأمر يعود بشكل كبير إلى الذوق الشخصي للمستخدم نفسه. لكن في النهاية لو تحدثنا عن المواصفات البرمجية البحتة فلا بد أن واجهة Nature UX من سامسونج قدمت ميزات مثيرة لا يمكن تجاهلها.

9 ملايين طلب مسبق على Galaxy S III


9 ملايين طلب مسبق على Galaxy S III


عند الإعلان عن هاتف Galaxy S III بداية الشهر الحالي، تفاوتت الآراء بين من رآه هاتفاً رائعاً بل وربما ثورياً بفضل ميزاته البرمجية التي لا يتوفر معظمها في أي هاتف آخر، ومنهم من رآه مخيباً للآمال، أو على الأقل دون المستوى المطلوب.

لكن يبدو بأن السوق قال كلمته، ويبدو بأن الضجة الكبيرة التي أثيرت حول الهاتف تأتي بمفعولها بالنسبة لسامسونج إذ ذكرت التقارير بأن سامسونج سجلت حتى الآن تسعة ملايين طلب مسبق على الهاتف.

9 ملايين طلب مسبق رقم كبير خاصة أنه لم يمضِ سوى أيام قليلة على طرح الهاتف للطلب المسبق، وخاصة إذا عرفت بأن سامسونج تفاخرت في شباط/فبراير الماضي بأنها باعت 20 مليون هاتف Galaxy S II بعد عام من إطلاقه. هذا يعني بأنها تقريباً باعت خلال أسبوعين فقط نصف ما باعته في عام كامل من الجيل السابق من مجرد الطلبات المسبقة. إذاً يمكن أن نتوقع مبيعات قياسية لهذا الهاتف عندما يتوفر في المتاجر.

هذه الطلبات المسبقة جاءت من 100 مُشغّل حول العالم، لا تتضمن الولايات المتحدة بعد والتي تعتبر من أكبر الأسواق. وذكر التقرير بأن مصانع سامسونج تعمل بكامل طاقتها الإنتاجية لتلبية الطلب الكبير على الجهاز الذي ستطرحه بشكل متزامن في جميع أنحاء العالم تقريباً.

يُذكر بأن تقريراً من شركة غارتنر صدر أمس أشار إلى أن سامسونج تمتلك حوالي 40% من حصة هواتف أندرويد في العالم، كما ذكرت دراسات سابقة بأن سامسونج تعد حالياً أكبر مُصنّع للهواتف في العالم وتحصد منفردةً 26% من جميع أرباح الهواتف الذكية في العالم.

Samsung تطلق تحديث الأندرويد على جالاكسي نوت !!



 

Samsung تطلق تحديث الأندرويد على جالاكسي نوت






قامت اليوم سامسونج باطلاق تحديث الأندرويد إلى الإصدار 4.0.4 على جهاز جالاكسي نوت. وأبرز ما يقدمه التحديث الجديد للآيس كريم ساندوش ميزة مقتبسة من جالاكسي إس 3 وهي تسمح بعرض مقطع فيديو فوق باقي التطبيقات وبنافذة مستقلة.
والجديد أيضاً في التحديث هو قفل الجهاز بواسطة التوقيع الشخصي بخط اليد عبر القلم بدلاً من استخدام رمز فك القفل المعروف. بااضافة الى تحسينات ملحوظة في الأداء و إصلاح بعض الثغرات. وأخبرت الشركة بأن أول دولة ستحصل على التحديث هي ألمانيا وبعدها تباعاً سيبدأ بالوصول إلى كافة أنجاء العالم.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More